Scheduled Maintenance: يعمل موقعنا من عرض الإعلانات لزوارنا. يُرجى دعمنا بتعطيل مانع الإعلانات على موقعنا وشكرا

مودى ابو طيز هايجة ـ حتي الجزء الثالث

أضف رد جديد
صورة العضو الرمزية
Neswangy
مدير الموقع
مشاركات: 6907
اشترك في: الخميس 27 يوليو 2023 4:50 pm

مودى ابو طيز هايجة ـ حتي الجزء الثالث

مشاركة بواسطة Neswangy »

الجزء الاول
اسمى مودى 28 سنة قمحاوى البشرة طولى 170 ووزنى 125 انا سالب تخين ومربرب اوى و طيزى كبيرة ومليانة اوى وانا مليان اوى من تحت من تحت وعندى جناب من تحت افخاد وكده
ساكن فى منطقة شعبية الحالة المادية اقل من المتوسط عايشين على معاش ابويا عايش مع امى محاسن عندها 62 سنة قمحاوية البشرة طول متوسط ومليانة شوية ليا اتنين اخوات بنات اكبر منى ومتجوزين اختى الكبيرة صفاء 42 سنة قصيرة ومليانة وقمحاوية سناء 37 سنة كانت قصير ورفيعة وسمرة شوية الاتنين متجوزين وعايشين فى مناطق غير منطقتنا بس يعتبر قريبين فى المسافة .
شقتنا بتتكون من اوضتين وصالة ومطبخ وحمام كانت شقة صغيرة يعنى كل اللى فى منطقتنا كان على قد حاله
كنت دايما هايج وبتناك من فترة الدبلوم انا تخين من وانا وصغير و اتنكت من عيال كانو معايا فى المدرسة دايما امى واخواتى وقرايبى بيهزرو معايا وبيتريقو على جسمى التخين بهزار .
فكنت مرة هايج فشخ كانت الساعة 12 بليل وكنت منضف وحالق طيزى لانى بحب احلقها دايما و روحت لصاحبى من احنا وصغيرين كان اسمه على معاه محل ملابس صغير فى منطقتنا كان جارى وصحبى وقدى فى السن كان بينيكنى و كام مرة كان بينيكنى هو و عيال خالته و هو اتجوز من سنة و بطل ينيكنى بقى بيقضيها معايا تقفيش فى طيزى لما بروحله المحل وليا سنة متنكتش روحتله وقعدت جمبه قولتله انا هايج اوى يا على مسك طيزى وبيقفش قولتله عاوز نيك قالى مانت عارف قولتله شوفلى حد امان من طرفك قالى عيال خالتى اتجوزو من بدرى .
انا كان فى واحد فى منطقتنا كنت نفسى فيه بس كان صغير اسمه سيد حركة سنه بتاع 20 سنة كده كان رد سجون مرة من ساعة ما بلغ وهو مقضيها نيك وهيجان ناك بنت فتحها وحملت منه ومرديش يعترف بالعيل كان معاه محامى صايع طلعه اتحبس سنة كده ومرة اتمسك بحشيش قعد كام شهر وخرج من فترة صغيره كان واد سرسجى كان اسمرانى نيك رفيع كده ومعضل وكان مفيش واحدة تعدى الا لما يبص عليها دايما بيلبس سلسلة وحظاظات وشعره من فوق عامله اطرافه اصفر وحالق الجوانب اوى بس كان واد زبير .
كنت لسه قاعد مع على فى المحل قولتله ليك كلام مع الواد حركة بصلى وشخر قالى مالك وماله ده رد سجون ياعم قولتله علشان خاطرى هو جدع معاك قالى حتى لو جدع وبعدين ده صغير عليك ياعم قولتله موافق بس حاول قالى هكلمه قولتله مش رقمه معاك قالى اه قولتله تمام كلمه دلوقتى قالى احا هى وكلاك اوى كده مسك موبايله وقالى متاكد قولتله اه يلا بقى و افتح السبيكر رن عليه اول ما قال الو خرمى نبض على قاله نايم ولا ايه قاله يعنى مش اوى على قاله اصل فى مصلحه سيد قال مصلحة ايه يا كبير قاله نيك سيد صوته اتغير تحسه فاق كده وقال مين دى وشكلها ايه اصل اخوك مغيرش زيت له مدة على قاله لا هو واحد بس هيعجبك سيد سكت شوية وقال وماله وسأل على قاله هو عندك دلوقتى على قال اه سيد قال ما اجيلك المحل اشوفه وبيقول حتى نعمل معاينة وبيضحك على بص ليا وانا روحت هزيت راسى انى موافق قاله ماشى تعال المحل يا هايج بس ااتصرف فى مكان سيد بيضحك وقال مفيش اسهل من الاماكن خمسة وجاى على قال تمام وقفل على بصلى وقالى متاكد قولت اه ضحك وقالى الهيجان ركبك قولتله اعمل ايه قالى ادخل البروفة واقلع من تحت قولتله انزل البنطلون بس قالى ياعم اقلعه خالص وانا هقفل المحل متخافش وانا وماشى للبروفة اللى بيقيسو فيها كنت هيجان وبترعش قلعت البنطلون والكلوت وعلقتهم على جه وبص عليا قالى حلو كده وقفشلى فيها شوية وقالى استنى لحد ما يجى وعلى راح قعد على مكتبه شوية وسمعت صوت سيد حركة جه وصوته بايظ من الحشيش والشرب قال لعلى هو مشى ولا ايه على قاله لا فى البروفة علشان تعاين براحتك قاله خلى بالك كبير عليك على قال كبير كبير هو حد لاقى وصوته بيقرب ببص لاقيته جالى كان لابس بنطلون شروال وتيشرت اسود نص كوم متقسم عليه وشبشب بصباع بص وقال هو انت وانا اللى كنت فاكرك محترم لف لف يا متناك ورينى طيزك لفيت له وشخر راح ضربنى عليها وقالى ملبن يا لبوة ومسك وسطى وبينيك هو ولابس البنطلون وقال لا جامد ورينى خرم طيزك كده حط صباعه على خرمى وطالع نازل بصباعه انا نزلت على ايده من الهيجان قالى يا ابن المتناكة يا هايج بل صباعه وراشقه فى خرمى قالى لا حلو البس وتعال مستنيك بره لبست وطلعت كان مستنينى بره طلعنا راح عند بيته وطلع مكنته شغلها وركب وقالى اركب قولتله هنروح فين قالى اركب بس طلعنا ووقفنا تحت بيت مسك موبيله وكلمه واحد قاله ارميلى مفتاح المحل قفل طلع واحد من البلكونة وقاله حركة المحل امانة حركه قاله ياعم انا هركن المكنة فيه علشان رايحين مشوار انا وواحد صاحبى رمى الواد المفتاح وطلعنا بالمكنة وصلنا عن محل مقفول فتح المحل كان محل بلايستشن مساحتة متوسطة وفيه كنب واجهزة البلايستشن دخل المكنة وقالى ادخل واقف بره ليه قولتله مش انت هتركن المكنة هنا شخر وقال احا ده حوار ادخل دخلت نزل باب المحل وقفله علينا قالى اقلعلى ملط بقى وهو وبيقول كده كان هو بيقلع يا لهوى على جسمه معضل ورفيع كده والسلسلة اول ما قلع البوكسر ريلت على زبره كانت اسمر طوله متوسط بس عريض وبضانة كبيرة وانا مبحلق بص وشخرلى وقال متخلص قلعت ملط خالص بص وقال ايه يا ابن اللبوة ده هجم على صدرى وفضل يلحس فيه نومنى على الكنبة على جمبى وقرب زبره من بوقى فضلت امص فيه وايده بتلعب فى طيزى وكل ما امص بيكبر فى بوقى اكتر وكان بيبعبصنى ويوسعلى طيزى نومنى على بطنى وركب فوقى وفضل يفرشلى بزبره اول ما زبره لمس خرمى فضل خرمى يفتح وقفل تف على خرمى دخل راس زبره انا بقوله براح ابوس ايدك كان راس زبره دخل قام حط ايده على بوقى وراح كبسه جوايا كله مره واحدة جسمى اتخشب وهو بيدعك طيزى براحة وجه من جمب ودنى وبيقولى علشان بس خرمك يفتح يا شرموطة خرمى ريح على زبره وانا ريحت ولسه زبره جوايا اول ما حس بكده فضل يدخلو و يطلع شوية بشوية بيزود السرعة وصوت خبط لحم طيزى عالى وهو بيضربنى على طيزى وبيرزع فيا جامد فضل ينيك ويرزع فيا جامد حسيت بيسرع قولتلها جبهم برة قالى لا يا منيوكة انا الطيز اللى بعشرها لازم اعشرها بلبنى جوه علشان الطيز تتعشر كويس مسك فيا جامد وكبس زوبره وحاسس عمال يجيب فى طيزى نافورة لبن ضربت وصوت الزفلطة عالى وبقى اعلى هو وبيخرج زوبره فضل يلعب فى طيزى وعمال شتيمة وشخران شويه وزبره قام تانى قومنى ونام على ضهره وقالى اقعد وافضل اطلع وانزل قعدت زوبره دخل بسهولة و فضلت على الوضع وبطلع وانزل هو اول ما يلاقينى هديت يضربنى على طيزى علشان افوق بس بعد خمس دقايق مقدرتش راح مسكنى وانا لسه قاعد على زبره وهو فضل يدخل ويطلع وبيخبط جامد وانا فوقه بس ده كان اصعب علشان كان متحكم فيا كان بيسرع اوى عاوز اقوم بس مسكنى راح قام بسرعة نومنى على ضهرى ورفع رجلى على كتفه ودخل جامد بس خرمى بدء يحرقنى وبحاول افلت منه علشان اقوم مسك رجلى كويس قالى ده انا هفشخهالك واعشرهالك لحد ما تكبر هى كبيرة لكن هكبرهالك اكتر تبقى زى طيز المرة اللبوة كبس زوبره وبيجيب لبنه فيها بس بيحرقنى وبحاول اطلعه وهو بيقول اسبت ياه مطلعهوش الا لما جاب اخر نقطة لبن ناكنى كتير فى اليوم ده جابهم فيا بتاع اربع مرات جوه طيزى مسبنيش الا لما جسمه جاب ميه لبس وانا لبست وخرجنا وقفلنا المحل وركبنا المكنة وطول الطريق مش بنتكلم من التعب وصلنا نزلت وبصلى وقال جامدة يا شرموطة روحت دخلت اتشطفت وغسلت طيزى كويس واخدت دوش ونمت .
عدت فترة وحركة ناكنى كذا مرة لحد ما عزل هو وعيلته من المنطقة رجعت للحرمان تانى وبقيت هايج اكتر و الدنيا كانت ناشفة
لحد ما فى يوم جالى امساك وكده روحت الصيدالية الدكتور قالى احسن حل لبوس انا اتبضنت لان مبعرفش ادخلها اخدت العلاج وروحت وبعدين روحت لامى كانت بتتفرج على التليفزيون ولابسة عباية بيتى نص كوم وقعدت جمبها بتقولى مالك كده قولتلها عندى امساك ومش عارف اخش الحمام روحت الصيدالية الدكتور ادانى لبوس قالتلى طب ما تروح خدها فى الحمام قولتلها ما مانتى عارفة انى مش بعرف اخدها بصيتلى وقالت يالا بقيت شحط عندك 28 سنة ومش عارف تاخد لبوسة انا اللى هديهالك يعنى ما تكبر بقى قولتلها ياما يلا بقى علشان تعبان ولا انت قرفانة بصتلى وقالت قرفانة منك يا خول ازاى انا اقصد انك كبرت يعنى فضلت ازن عليها لحد ما زهقت وقالت روح يا اخر صبرى اوضتك واستنانى روحت على الاوضة وقلعت من تحت خوفت تعرف انى بتناك جت ومعاها علبة اللبوس اول ما شافتنى كده قالت ده انت جاهز بقى انا ساعتها اتكسفت اول ما لمست طيزى ب ايدها هيجت اوى محدش بقى لمس طيزى و خرمى من فترة كبيرة حطت اللبوس وانا اقولها ادهنى حاجة طيب مش بترد وبتدخلها دخلت وبتضحك وتقولى طيزك كبرت ومش عارفة اقفلها ب ايد واحدة رحت ب ايدها الاتنين ضمت فردتين طيزى على بعض وانا بقولها ياما هتطلع وهى تقول بس يا زفت اول ما سابت طيزى اللبوس خرجت ووقعت على الارض والباب خبط وهى بتزعقلى لان اللبوسة خرجت قامت تفتح الباب كانت جارتنا ام سحر (ام سحر ست فى حدود 66 او 67سنة سنة قصيرة وبيضة كانت ست ابيحة اوى ولسانها طويل وجريئة كانت من الفلاحين بس لما اتجوزت وهى 16 سنة جوزها خدها وجه بيها القاهرة واستقرو فيها )
جت بتقول امى بتزعقى ليه امى حكتلها اللى حصل وان اللبوسة خرجت وانا وفى اوضتى انا سمعت كده واتغطيت بملاية وام سحر بتقول امى حاولى تانى وام سحر وهى وبتضحك ولا احاول انا وفضلو يضحكو ام سحر قالت فينه عاوزة اطمن عليه امى قالت هشوفه يمكن نام جاتلى وقالتلى نايم كده ليه انت لسه ملبستش و قالع ولا ايه رافعت الملاية شافتنى قالع ضحكت وغطتنى تانى قالتلى ام سحر جاية تطمن عليك تعالى يا ام سحر امى قعدت جمبى على السرير وام سحر على كرسى قدامى وبتقول لامى ادتهله ازاى امى حكتلها وام سحر قالت يخيبك كنت سلكتى الدنيا الاول بصباعك امى بتبص ليها ازاى يعنى وانا اول ما سمعت حوار تسلكنى بصباعها خرمى هاج وام سحر بتقولها وماله يعنى فيها ايه انتى هتقرفى منه امى بتقول مش القصد بس انا معرفش ام سحر قالت وبتضحك وبتقول اديهاله انا وامى حطت ايدها على طيزى وبتضحك وبتقولى هتتكسف من خالتك ام سحر وام سحر بتقول هيتكسف منى ده انا مربيه وانا الحوار زغلل فى دماغى الولية ام سحر خبرة قامت ام سحر وبتقول اروح اعمل الاكل احسن اولاد سحر يجو انهاردة علشان امهم ممكنتتأخر فى الشغل وقامو واقفو عند باب اوضتى وبيتكلمو بصوت واطى بس كنت سامعهم ام سحر بتقول هو مدخلش الحمام من امتى امى بتقولها بيقول له كام يوم وام سحر بتقول ايدله اللبوسة طيب واعملى زى ما بقولك سلكى كويس بصباعك قبل اللبوس وحطى اللبوس وحطى صباعك وراها وامى (بزعل كده) بتقولها انا معرفش الا الطريقة اللى عملتها طيب ام سحر بتقولها لو عاوزة انا اديله عادى ده ابنى يا محاسن وامى بتقول ما انا معرفش هيوافق ولالا ام سحر بتقولها ادخلى شوفيه كده وانا خرمى هاج وامى بتقولها استنى كده امى جت جمبى ايه يا حبيبى الحل وانا اقولها معرفش راحت قالتلى هى ممكن خالتك ام سحر تديهالك ولا هتتكسف وانا بقولها مش عارف وبتقولى دى هى مربياك وانا عمال امانع بس من جوايا موافق بس علشان مظهرش قدامهم انى مدلوق وهيجان روحت قولت لامى ماشى موافق امى ضحكت خرجت وجت ام سحر وامى وام سحر قعدت على السرير وامى حطت الكرسى جمب السرير وقربته منى وقعدت جمبى رافعت الملاية امى ببص لورا كانت ام سحر بتشمر دراعتها وهى وبتشمر بتبص لطيزى وبتضحك راحت خبطت خبطتين على طيزى وبتقول مش بحسد مش بحسد وبتقولى اتعدل كده وارفع طيزك انا روحت فلقست ليها فى وضج الدوجى ورافع طيزى لفوق زى ما الشراميط بتتناك هى وامى ضحكو وام سحر بتقول يا ولا يا خبرة ده انا معملتش الوضع ده لما كنت بتناك من جوزى وامى بتخبطها فى وركها وبتقولها اختشى الواد وام سحر هاتى حاجة تسهل كده امى بتقولها مفيش بصراحة وبتدور على حاجة امى ام سحر قالت طب اتف على خرمه ولا الواد هيقرف منى امى قالت يقرف ايه ااعملى اللى عاوزاه فضلت تتف على خرمى كذا مرة وبتدهن وبتدعك بحركة دائرية وانا هيجت راحت راشقة صباعها دخل كله فضلت تبعبص فيا وانا كابس وشى فى المخدة وبعض على شفايفى وكاتم هيجانى مش عاوز ابين انى هيجان لحد ما بعد 5 دقايق الهيجان ركبنى وبقيت برجع بطيزى على صباع ام سحر هى وامى بيضحكو وامى بتقولها شكل صباعك عجبه وبيضحكو راحت ام سحر قالت هو صباعى عجبك بجد يا ولا طب اهو سرعت دخول وخروج صباعها وبتخبط جامد حسيت انى هتكشف وهتفضح ويعرفو انى بتناك بحاول افوق نفسى من هيجانى علشان متكشفش انى بتناك وهيجان روحت نايم على بطنى علشان اطلع صباعها من طيزى اول ما نمت صباع ام سحر طلع راحت ضحكت وبتقول لامى هاتى اللبوسة يلا ام سحر مسكت اللبوسة تفت عليها ودخلتها ودخلت صباعها وراها ووخلته فى خرمى وفضلت تلعبلى بصباعها فى خرمى روحت قولتلها عاوز اعمل حمام طلعت صباعها وقالت لامى اهو كده دخلت صح اللبوسة وبتقولى استنى شوية وادخل الحمام .
ومن هنا بقى دى كانت نقطة الانطلاقة انى احب ايدين الستات وبقيت اهيج وابص على ايد اى ست كبيرة اى صغيرة او بنت كبيرة او صغيرة وبقيت احب اتفرج على افلام راجل بيتناك او افلام مصرية ست بتنيك او تبعبص راجل
===================================
الجزء الثانى
الشخصيات الجديدة فى الجزء ده هما
ام نهى (ست 60سنة قصيرة وبيضة شوية ومليانة الى حدا ما غلبانة وفى حالها ) ام منصور (ست سنها 62 سنة مكنتش جميلة اصلا تحسها مره مسترجلة قصيرة وسمرة ومليانة شويتين وشها كان وش الستات القارحة ست جرئية اوى اوى و دايما صوتها عالى فشخ فى الشارع وشتايم وطول اليوم قاعدة على عتبة العمارة فى الشارع ولسانها نجس وزفر فشخ ست عدت مرحلة الاباحة بشويتين وست تقدر تهزء الراجل قبل الست شرشوحة اوى وابيحة )
ام منصور و ام سحر و امى اقرب 3 ستات لبعض و ال 3 بيوت واحد من الاخر لانهم اقدم 3 فى العمارة
بعد ما اخدت اللبوسة من ام سحر عجبنى حوار بنت او ست تبعبصنى وبقيت هيجان فشخ على الحوار عدى حوالى اسبوعين وطيزى كبرت فشخ وانا تخنت كمان لدرجة ان بوكسراتى وكلوتاتى مبقتش تيجى عليا وانا اصلا كنت بلبس اكبرمقاس قولت لامى كده فضلت تضحك وتقولى طب اعملك ايه انت تخنت . انا بقى بقيت بخرج وبلبس بنطلوتى من غير حاجة تحتها لحد ما فى يوم امى قالتلى تعال معايا علشان تروح معايا لام نهى علشان بنتها تعبانة وفى حاجات عاوزاك تشيلها معايا احنا ونازلين امى خبطتت على الشقة اللى فى الدور اللى تحتنا عالطول ودى شقة ام منصور فتحت ام منصور وامى قالتلها يلا انا جهزت علشان نروح لام نهى جت معانا ام منصور واحنا وماشيين كنت شايل كيسيين وكنت حاسس انهم تقال ام منصور ما تسترجل يا خول دول كيسين وانا لما بسمع الست دى هى وبتشتم او بتشخر كنت بهيج نيك روحنا لام نهى فتحت الباب حطيت الكيسين وكنت ماشى ام نهى حلفت انى اقعد واشرب حاجة وامى وام منصور قالو خليك علشان نمشى مع بعض جه ابن بنت ام نهى وسلم علينا كان واد 14 سنة كده وعيل فرفور وطرى وابيضانى سلم علينا وكان بيقول لامى وام منصور يا طنط وده مكنش عاجب ام منصور وبتقوله ما تقول يا خالتى ام منصور اجمد كده فضلنا نضحك وكانت ام نهى معانا الواد جه قال لجدته عاوز استحمى علشان معايا درس ام نهى قالت هو قاعد معايا لان امه تعبانة ومخليه معايا كان الحمام جمب القعدة اللى قاعدين فيها كانت بتحميه وواقفة بره تكلمنا وراح قال يا تيتا لسه واجعانى دى ام منصور قالت ماله جت ام نهى وبتقولى لامؤخذة اصل بضانه وجعاه ام منصور قالت ده بلغ بدرى معقولة يكون معملهاش خالص ام نهى بتقول ايه دى ام منصور قالت احيه العشرة امى وام نهى فضلو يضحكو راحت ام منصور قالت غلط لو فضل حابسها راحت جدته سالته ضربها قبل كده ولالا وجت بتقول الواد خام خالص ولا عارف حاجة امى قالت ما دى غلطة امه مش كانت فهمته ام نهى قالت ما نهى هبلة زى مانت عارفها ام منصور طب روحى اضربيهاله دخلت ام نهى وسامعين الواد بيقول اه يا تيتا بتعملى ايه خمس دقايق وطلعت ام نهى بتقول ده بتاعه مش راضى يوقف ام منصور قالت طب هاتيه ام نهى بتقول بتفكرى فى ايه ام منصور احا ما يلا بقى وامى بتبص لام منصور ام نهى حاولت تجيب الواد فى الصالة الواد رفض وبيقولها يا تيتا عيب اخرج كده خرجت ام نهى وقالت الواد مش عاوز يخرج قامت معاها ام منصور وانا وامى وانا كان عندى فضول اشوف هيعملو فيه ايه جدته قعدت على كرسى قدام باب الحمام وحضنته ومسكت زبره بتحاول توقفه وبتضربله عشره وام منصور اول ما لمست طيز الواد و بتدعك فى طيزه الواد اتنفض وبيفلفص منها مش عارف وامى مسكت الواد من وسطة وثبتته مع جدته والواد زبره مش راضى يقف ام منصور قالت لا مش هينفع كده ام منصور بصبعها الوسطانى مشيته على خرمه براحة الواد اترعش ام نهى قالت براحة عليه ام منصور تفت على خرم طيزه وبتدعكها والواد بيقول ايه يا تيتا القرف ده الست دى بتتف عليا ليه هى بتعمل ايه فضلو يضحكو عليه قامت ام منصور راشقة صباعها الواد اتشنج وام منصور فضلت تبعبص فيه وكانت بتبعبص حلو اوى وبخبره اوى ومنظر صباعها هو و داخل وخارج من طيز الواد منظره رهيب خرمى هاج عالمنظر وانا بدات اهيج على المنظر ام نهى قالت اهو وقف راحت والواد شغال يتنفض من تحتهم راحت ام منصور مدخله صباعها جوه خرمه للاخر وسابته جوه وبتحركه الواد صراخ وبيحاول يبعت ايد ام منصور معرفش فضل يتحرك لتحت ولفوق علشان صباعها يخرج بس هى ثبتت صباعها جوه وجدته بتطبطب على ضهره وبتقوله علشان الوجع يروح وجدته شغالة تضرب عشره راحت وام منصور بتقول احا هو لما اتبعبص زبره وقف وفضلو يضحكو وام منصور صباعها دخلته مطلعش وهى عمال تدعكله من جوه خرمه وانا كنت خلاص جبت اخرى من المنظر وكنت هقلع خلاص من هيجانى ومسكت نفسى كنت نفسى اكون مكانه هو وبيتبعبص 5 دقايق لاقينا الواد جاب كمية لبن رهيبة سبوه االواد فضل مش قادر يقف شوية وجدته قالتله الوجع راح و رد بصوت متقطع اه شوية الواد قام لبس ونزل الدرس واحنا قاعدنا شوية ونزلنا مشينا وانا مركز مع ام منصور ازاى اخليها تبعبصنى وعمال ابص على ايدها طول الطريق
بعدها بكام يوم فى اخر النهار كنت راجع من بره امى قالتلى بص لو ام منصور جت خليها تستنانى عالبال ما استحمى دخلت امى وانا دخلت اغير هدوم الخروج ولبست شورت قصير اوى وواسع واى حركة مثلا لو قاعد وررفعت رجلى طيزى بتبان وملبستش حاجة تحته وانا وبلبس الباب خبط فتحت كانت ام منصور دخلت وقالت فين امك قولتلها بتستحمى راحت شخرت وقالت احا انا خرمى نبض من شخرتها وقالت انا لسه هستنى لحد ما تستحمى وتلبس قولتلها اقعدى استنيها مش هتتأخر قالت معاها ساعة انا عارفة بتتاخر فى لبسها قولتلها معلش قاعدنا على الكنبة اللى قدام التليفزيون وانا قعدت على جمبى كده وفارد رجل وتانى رجل وبحاول اباين طيزى اكتر حاسس فردة طيزى كلها بانت ليها وهى وبتضحك قالت ليه يا خول مش لابس حاجة تحت الشورت قولت الدنيا حر وبعدين مش لاقى مقاسى ضحكت وقالت هات كلوتات حريمى اهو اى حاجة تلبسها من تحت بدل ما طيازك باينة كده ده شوية وخرم طيزك هيبان . وانا جوه نفسى هجت من كلامها وشوية خرجت امى من الحمام و لبست امى وجت لام منصور ام منصور بتهزر و قالت لامى ابقى اشتريله كلوتات امى قالتلها مفيش مقاس جاى عليه ام منصور قالت هاتيله كلوتات حريمى بدل ما الطياز الكبيرة دى كلها باينة كده دى عاوزة تتلطش عليها هى وامى فضلو يضحكو نزلت امى و ام منصور ومشيو قفلت باب الشقة كويس وقلعت الشورت وفضلت ابعبص نفسى واضرب سبانكات على طيزى من هيجانى كان نفسى هى تضربنى وتبعبصنى فضلت هايج وانا بفكر اعمل ايه اخدت لبوسة من التلاجة و روحت لام سحر اللى فى الشقة اللى قدمنا خبطت فتحتلى وقالتلى تعال ادخل كانت قاعدة فى الصالة وبتقطع خضار و بتقولى اخبار اللبوسة ايه اللى ادتهالك نفعت وخفيت ولالا انا قولتلها اوى قالتلى اخدت غيرها ولالا قولت لا هى واحدة بس اللى اخدتها قالتلى امك خايبة طبعا معرفتش تدهالك روح هات واحدة اديهالك قولتلها معايا ضحكت وقالت ده انت عامل حسابك بقى واحنا وبنضحك الباب خبط قالتلى قوم افتح رجلى وجعانى قومت فتحت ولاقيت سحر بنتها (سحر بقى كانت عمرها مثلا 49 او 50 سنة كانت بيضة فشخ وجسمها ضخم هى ضخمة حرفيا طول بعرض كانت نفسى اللسان الطويل وجريئة زى امها ) دخلت قعدت وكانت راجعة من الشغل قولت انا ماشى سحر قالت لما انا جيت يعنى اقعد يا واد انا راجعة اريح هنا علشان راجعة من الشغل وبعدين هروح للعيال قعدت وكانت لابسة جيبة وبلوزة كده فكت الزراير وقالتلى انت مش غريب بقى يا مودى وفعلا كانت حرانة وقاعدة كانت عرقانة فشخ وفضلنا نحكى وام سحر بصت وقالتلى يا لهوى انا نسيت يا ابنى تلاقى اللبوسة ساحت هات اشيلها فى التلاجة شوية وسحر قالت لبوسة ايه امها شالت اللبوسة فى التلاجة بتضحك وبتقولها هديها لمودى اصلها امه مش بتعرف انا انحرجت فشخ وسحر فضلت تضحك وبتقولى مش عيب تبقى شحط ومش عارف تاخد اللبوسة قولتلها عمرى ما اخدتها لوحدى ام سحر قالت يا واد بنهزر انت ابنى هقوم بس اشوف الاكل على النار احسن يتحرق ولا تخلى ابلتك سحر تديهالك انا انكسفت فشخ وسحر بصت وضحكت وقالت يخربيتك وشك قلب الوان ليه كده لو مش عاوز خلاص ام سحر قالت دى اختك يا واد وسحر قالت يا واد ده انت العمارة كلها كانت بتشوف طيزك انت و صغير انا قولت ازاى قالت انت مكنتش بتحب تلبس شورتات ف بتبقى بلبوص من تحت و بتضحك هى وامها وام سحر قالت قوم مع سحر ومتتكسفش . سحر قومتنى وحطت ايدها الاتنين على كتفى وزقتنى ودخلت بيا الاوضة كانت جمب المطبخ وام سحر بتكلم سحر وبتقولها ابقى سلكيها كويس سحر قالت حاضر وكنت ببص على اي سحر احا كف ايدها كبير فشخ وصوابعها تخينة فشخ كف ايدها زى كانه كفين فى بعض وسحر بتقولى اقلع وانا بقلع نمت على بطنى وبقلع نزلت البنطلون لحد الركبة اول ما شافت طيزى ضحكت وضربتنى حتة ضربة على طيزى طلعت خطوة قدام هى مش عنيفة بس ايدها تقيله من حجمها كان فى علبة كريم على التسريحة دهنت على خرم طيزى وبتزق حتة من صباعها صباعها كله اتزحلق من غير قصدها هى شهقت وطلعت صباعها وضحكت وبتقولى واد يا مودى انت مفتوح ولا ايه اصل خرمك واسع انا حسيت انى اتقفشت وهتفضح روحت قعدت بسرعة وقولت لا لا مش مفتوح وهى بتضحك وبتقولى ارجع نام على بطنك زى ما انت وبقولها يا ابلة سحر انا مش مفتوح وكنت شوية وهعيط منها وهى ضحكت وبتقولى اه اه مصدقة ماشى (زى كانها بتخدنى على قد عقلى ) لاقيتها بتفك زراير الاكمام بتاعة البلوزة بتعتها وبتقلع البلوزة وبتضحك كانت لابسة بادى كت واحا على حجم دراعها تخين فشخ اوى قالتلى يلا يا واد فلقس زى ما كنت وانا بقولها يا ابلة سحر صدقينى مش مفتوح راحت شخطت فيا بصوت عالى شوية وبرقت وقالتلى ما تخلص يا متناك انا فلقست وكنت خلاص عرفت انى اتقفشت قولت اتمتع وبعدين اللى يحصل يحصل دخلت صباعين اتوجعت وهى بتكلمنى بصوت واطى وبتقولى ايه وسخة حلو كده وبتبعبصنى بصباعين وانا و برجع على صوابعها وهى وبتضحك وبتقولى اهو طيزك هاجت يا متناك انا نظرتى متكدبش عليا يا واسع دخلت الصباع التالت وانا كنت اتوجعت شوية وبقولها لا طلعى قالت ما انت شيلت ال 3 صوابع يا وسخة سمعت صوت خطوات رجلين ام سحر قولتها امك يا ابلة سحر طلعى قالت زى مانت يا علق جات ام سحر وقالت ايه يا سحر قاعدة كده ازاى قدام الواد كده ( كانت تقصد انها قالعة البلوزة ) وكل ده بتجهزيه للبوس سحر قالت لبوس ايه و منيكة ايه ده خول وواسع ام سحر قالت يا لهوى سحر قالت بصى خرم طيزه شايل ب 3 صوابع من ايدى ام سحر قالتلى يخربيتك امك لو عرفت هتفشخك انا كنت حاسة من ساعة ما ادتهالك المرة اللى فاتت بس كدبت نفسى وبصت لبنتها طلعى صوابعك يا بت لفت ام سحر عند طيزى سحر خرجت صوابعها وام سحر مسكت طيزى بتبص فيها خيبة عليك يا خول ده خرمك نفق وانا كنت هيجان وقولت خليها تكمل يا ام سحر فضلو يضحكو وام سحر قالت يخيبك واد هى واكلك اوى كده جت ام سحر قعدت على السرير اللى جنبى وبتبص على وشى سحر دخلت صوابعها تانى انا غمضت عينى وعضيت على شفايفى وام سحر بتقول لبنتها بصى الوسخ متكيف ازاى وسحر فضلت تهبد وتدخل وتطلع صوابعها وكبست تلات صوابع و وثبتتهم جوه وبتحرك فضلت كده لمدة دقيقة ام سحر واقفت جمب سحر وبتشوفها بتعمل ايه سحر اول ما خرجت صوابعها طلعت منى ظرطة غصب عنى ضحكو هما الاتنين وسحر رزعتنى ضربة على طيزى هزتنى وقالتلى جتك القرف عيل معفن وبيضحكو ودخلت صوابعها تانى حسيت انى خلاص بقيت متناك على حق والحريم بتهزأنى بعد 10 دقايق طلعت سحر صوابعها وانا نمت على بطنى من التعب كل اللى سمعتو هما وخارجين من الاوضة وسحر بتضحك وامها بتقول حسك عينك حد يعرف ردت سحر وقالت عيب هو انا صغيرة مش هعرف احافظ على سره . محستش بنفسى غير و ام سحر بتقولى قوم يا واد امك بتسأل عليك قولتلها بعتو مشوار قالتلى انت ليك 3 ساعات نايم بقوم لاقيتنى لسه عريان من تحت زى ما انا وام سحر بتقول البت هدتك اوى كده هى تهد معلش وبتهزر انا لبست وبقولها ام سحر ابوس ايدك امى متعرفش بحاجة بصتلى وقالت ودى حاجة تتقال لامك ده كانت وقعت من طولها وبعدين مقدرش افضح ابنى يا مودى وانت ابنى وانا وماشى بتقولى امشى عدل متمشيش مفشخ كده قولتلك مش قادر ضحكت وقالت رن على امك قولها نص ساعة وجاى علشان متقلقش رنيت على امى وقلت انا رجعت لام سحر وطلعت تانى لان معايا مشوار طمنتها وقفلت روحت لام سحر لاقيت فى الحمام معبية طشت كده وقالتلى اقلع وتعال اقعد فيه قلعت وقعدت كان فيه ميه دافية ام سحر جابت كرسى وقعدت جمبى لاقيت بتشمر كمها وقالتلى ارفع نفسك شوية مديت ايدها على خرمى وبتغسلو ب الميه الدافيه وانا راجعت اهيج لاقيتها بتقولى هو خرم طيزك ده زرار اول ما حد يلمسه الهيجان يشتغل ولا ايه ما تهدى يا شرموط وبتدعك وبقولها دخلى صباعك يا ام سحر بصتلى وقالتلى احا يا كسمك انت لسه عاوز فيها تانى يا خول قولت اه عاوز كتير بصت وقالت عاوز من مين انا بقى معرفتش بقول ايه قولتلك منك و من ام منصور بصت وفضلت تضحك اوى وبتتريق وقالت انا و ام منصور كمان نديلك فيها وبتضحك اوى انا فوقت لنفسى وقولتلها معلش يا ام سحر متزعليش بصتلى و شالت صباعها وبتنشف ايدها من الميه وقالت ده انت حالتك حالة يلا يا وسخ البس بدل ما تتأخر .
روحت وانا بفكر فى اللى حصل ومن بعدها قررت ان تكون متعتى اهم مش مهم اتفضح ولا نيلة خرمى اللى بقى بيمشينى عدى حولى بتاع شهر كده وانا كل ما اشوف ام منصور خرمى ياكلنى وام سحر حفظت سرى ومعرفتش حد لحد ما كنت هيجان فشخ اوى ونازل لاقيت ام منصور فى بيتها و فاتحة الباب شقتها وكانت لابسة عباية بيتى نص كوم وقفت سرحان شوية و قررت انى اعمل المستحيل علشان ابقى شرموط وخول ليها دخلت سلمت عليها وقفلت الباب قالتلى ازيك يا واد عامل ايه قولتلها تمام وفضلنا نحكى كتير كانو بناتها فى شغلهم واحنا وبنحكى بتقولى مش ناوى بقى تتجوز ايه هتفضل لامتى كده قولتلها مينفعش والظروف( لحد ما قررت فى دماغى انى افضح نفسى ليها ) قالتلى ما كله بيتجوز روحت قولتلها ينفع اقولك سر بس تحلفى محدش يعرف سرى فضلت تحلف قولتلها اتكلم عادى ولا فى حدود فى الكلام قالتلى ازاى قولتلها لا اصل اول مرة اتكلم معاكى فى المواضيع دى قالت ما تتنيل يا خول قول فى ايه قولت اصل انا مقدرش اجوز علشان مش هقدر قال ليه فيك حاجة ولا ايه قولتلها اه بصت وقالت قول يا ابنى قولتلها اصل مش بيوقف بصتلى وبرقت وقالت وضحكت كده ضحكة بس مسكت نفسها وقالت احا مش بيوقف خالص وقولتلها ومش بجيب يعنى من الاخر عطلان ضحكت وقالت احا ملط خالص كده مفيش يعنى قولتلها لا وحتى مش بيوقف الا دقيقة وينام وبيوقف كمان بطريقة واحدة قالت ايه هى قولتلها بلعب من ورا وبدخل حاجات راحت شهقت وقالت احا لا ده احتين ايه يا معرص يا وسخ اللى بتقوله ده بتنيك نفسك يا كسمك قولتلها اعمل ايه (فى اللحظة دى خفت بس حاولت ابقى جرئ ) قالتلى بتتكلم بجد ولا بتهرج قولتلها بتكلم بجد لو مش مصدقه اوريكى بصتلى وقالتلى كسمك تورينى ايه يا علق قولتلها طيزى قومت وقفت وبقولها ها اوريهالك قالتلى انت عبيط يا واد قولتلها علشان تصدقينى بس سكتت شوية وقالت ماشى (وانا من جوايا مش مصدق انى اخيرا هوريها طيزى ) وهى قالت ما تخلص قبل ما حد يجى ولا خايف لانك كداب روحت نزلت البنطلون اول ما شافت طيزى فضلت تضحك بصوت عالى واخدت شوية هى وبتضحك وقالت يا لهوى هى كبيرة كده ليه وانا هجت من كلامها قولتلها اضربينى عليها فضلت تضحك قولتلها مش انت قولتيلى عاوز تتلطش عليها قبل كده قالتلى انت لسه فاكر هو الكلام معلق معاك اوى كده يا متناك قامت ضربتنى حتة ضربة على طيزى الصوت متهيالى وصل لحد اخر الشارع ومسكت ايدها وقولتلها العبيلى فيها ابوس ايدك وهى شغالة ضحك وبتدعك فى طيزى وبتقولى ده انت رايحة منك خالص وشغالة بتدعك فيها شالت ايدها كانت قاعدة على كنبة واطية كده روحت نزلت على الارض فى وضع الدوجى ما بين رجليها وهى شغالة ضحك بتقولى عاوز ايه تانى يخربيتك قولتلى بعبصينى علشان خاطرى (انا كل ده حاسس انى مش فى وعى وخرمى بيحركنى ) اول ما قولتلها كده فضلت تضحك لحد ما شرقت كان فى ازازة ميه جنبها شربت منها وقالت ده انت ولا الشرموطة قوم يا واد يلا قولتلها ابوس رجلك اشمعنا بعبصتى الواد ابن بنت ام نهى اشتغلت تضحك وقالت ده انت شايل وغيران بقى طب ده علشان راجل وبيجيب لبن مع انه عيل قد ركبتك بس راجل مش زيك يا عطلان قولتلها اعتبرينى اى حاجة بس بعبصينى شخرتلى وقالت اعتبرك شرموطة يعنى قولتلها موافق قالتلى طب وده لبس شرموطة فين الكلوت فين السنتيانة الكلام بالعقل يا مره يا هايجة قولتلها البس لو عايزه ضحك وقام ساحبة شخره وقالت ينيلك واد وبتضحك مدت ايدها وفتحتلى طيزى وقالت ايه يا ابن المرة الوسخة ده كله ده خرم يا واسع وبتضربنى على طيزى مشت صباعها على خرمى وشالت ايدها فتحت ب ايدها الشمال فردة تانى والمرة دى كانت تفت على ايدها وبتمسحها على خرم طيزى وبتدعك بحركة دائرية كده وانا روحت فى عالم تانى زهقت صباعها جوه خرمى وقالت كل دى يا واسعة ايه نفق يا متناك ولا ايه وبتطلع وتدخل وبتحرك صباعها جوه خرمى دخلت 3 صوابع وبتنيكنى بيهم و شغال ضرب على طيزى طلعت صوابعها وتفت كتير على خرم طيزى قامت مدخله اربع صوابع وهى بتضربنى عليها وبتقولى ايه يا وسخة حلو كده بدأت اتألم وبقولها طلعيهم ابوس رجلك شخرتلى وقالت اطلعت ايه ده خرمك شايل ال 4 صوابع يا متناك ده مش هتمشى من هنا الا لما ادخل ايدى قلعت الشبشب من رجليها واشتغلت تضربنى على طيزى بالشبشب هى وبتنيكنى طلعت ايدها وقامت قالتلى زى مانتى يا متناكة وانا خرمى شغال يفتح ويقفل جت ومعاها علبة فازلين عرفت ان هشيل ايدها كلها دهنت كمية كبيرة على خرم طيزى وشوية على ايدها وفضلت تلف فى ايدها وتضغطت لجوة علشان ايدها تخش وانا حاسس طيزى بتتفشخ منها مسكت الشبشب وبتضربنى تانى على طيزى وبتقول ارخى يا مره يا هايجة خرم طيزك اريخى يا بت المره ضغطت اكتر لحد ما ايدها دخلت انا صوتت منها راحت ضربتنى على طيزى بالشبشب وقالت ااااش يا ابن الشرموطة هتفضحنا وثبتت ايدها شوية جوه وبتلفها براحة نص لفه وكل شوية تضربنى على طيزى فضلت تحرك فى ايدها وتدخل وتطلع وتدخل ايدها وتلفها جوه وتطلعها زى كانها بتقوى محشى وانا هيجان منها وعمالة تشتمنى وتضربنى بشبشها هى وبتنيكنى فضلت كده لمدة ربع ساعة لحد ما حسيت خرم طيزى ساب ومبقتش حاسس بحاجة غير طلعو وخروج ايدها وحركتها جوه خرمى طلعت ايدها بلف لاقيت عرقانة وبتنهج تفت على وشى وشخرتلى وقالت هدتنى يا شرموطة ياهايجة غور روح اتشطف يلا دخلت اتشطف دخلت ورايا وبتغسل ايدها ودراعها وبتبصلى جات عندى انا وبتشطف وضربتنى قلم على وشى قالتلى بتشيل بالدراع يا مره يا مومس مسكت وشى وضغطت عند بوقى وبوقى اتفتح وتفت فى بوقى بلعتها وقالت يا مره يا شرموطة قولتلها ابوس ايدك يكون سر ما بينا الكلام ده قالتلى يا خول ودى حاجة تتقال اخلص غور البس واطلع بيتكم .
===================================
الجزء الثالث
عدت فترة كبيرة بعد اللى عملته ام منصور فيا يمكن شهر ولا شهرين كنت بصبر نفسى بالخيارة بس طبعا الهيجان و الشهوة زاادو الخيارة مبقتش تريحنى لحد ما فى يوم كده فى فترة العصر نزلت اتمشى شوية فضلت اتمشى لحد ما وصلت مكان كده هادى اغلبه عمارات لسه بتتبنى كان فى حتة ارض كبيرة مفيش عليها الا حتة اوضة مبنية من غير سقف مجرد حيطان و كانت على الطوب الاحمر و مكتملش البناء فيه وباقى الارض العيال بيلعبو فيها كوره
كان فى شوية عيال بيلعبو ساعتها اعمارهم من 14 ل 16 سنة كده كانو مثلا عشره افراد فضلت اتفرج عليهم وشويه وخلصو لعب واحد فيهم قال هفك زبر ميه فى الاوضة دى كان فى مسافة ما بين الاوضة و الحتة اللى بيلعبو فيها روحت وراه فضلت مستنيه بره لحد ما يخلص طلع واقفت اكلمه كان واد قمحى اللون كده و لابس تيشرت كت و بنطلون ترنج فضلت احكى معاه فى اى حاجة لحظته بدء يتبض من الوقفه و جه يمشى قولتله استنى بص وقال ياعم عايز ايه اصحابى هيمشو قولتله عايزك فضلنا نتكلم و هو مبضون و احنا و واقفين الهيجان ركبنى و روحت حطيت ايدى على زبره رجع ورا وشخرلى و اشتغل يضحك قالى انت عايزو ولا ايه شكلك عايز تتناك قولت اه فضل يضحك كان فى 3 من اصحابو جم ناحيتنا و بيقولو لصاحبهم فى ايه يا على قالهم مفيش جم جمبو و قالهم الخول ده عايز يتناك ده مسك زبرى فضلو يضحكو
بص ليا وقال لو عايز تتناك بجد ادخل الاوضة دى و هنيكك فيها انا فضلت متردد شوية و روحت اتحركت و روحت للاوضة هما اول ما شافونى داخل فضلو يضحكو فضلت واقف مستنى جم و واقفو قدام باب الاوضة على ده بص وقال ايه هتتناك انت ولابس كده ولا بتشتغلنا اقلع يلا قولتله هنزل البنطلون بس قالى لا اقلع من تحت خالص اول ما بدأت اقلع و كنت مقلق بس هيجانى مسيطر عليا اول ما شافنى بقلع ضحك و قال ده باين انه بجد قال لواحد من اصحابو يوقف هنا لو حد غريب يديله صوت و انا وبقلع داخل ومعاه اتنين من اصحابو واصحابه قعدو على الارض اول ما قلعت و طيزى بانت لهم اصحابه و بيقولوله بص طيزه كبيره ازاى راح على قال ما هو باينله خول ابن شرموطه مقضيها نيك نزلت على ركبى و على طلع زبره من البنطلون كان طوله كويس وفضلت امص فى زبره واحد ما اصحابه مد ايده وبيلعب فى طيزى و بيضحك وبيقول لعلى طيزه ملبن على قاله هنشوفها دلوقتى طلع زبره من بوقى و بصلى و قالى نام على بطنك نمت على بطنى مسك طيزى و ضربنى عليها و قال كل ده يا خول ده هفشخهالك افتحهالى كويس ب ايدك الاتنين فتحتهاله و فضل يتف على خرم طيزى و فضل يفرشلى شوية و قالى جاهز مردتش عليه راح دخله مره و واحده بحاول اقول نام عليا و فضل مثبته و شويه كده بدء يدخله و يطلعه و بيبص على اصحابه و بيضحك و بيقول طيزه مرتبه الشرموط فضلو يضحكو وبدء يرزع فيا جامد و صوت لحم طيازى بيهز المكان بدء على يزود رزع ويدوس اكتر و بدأت اوحوح و اهاتى تعلى و هما بيضحكو عليا و ضربنى ضربه خفيفة على قفايا هو و بيضحك و بيقول هتفضحنا يا ابن الشرموطة سرع اوى طلع زبره وجابهم على طيزى قام صحبه اللى زبره كان اصغر شويه فضل ينيك فيا شوية ده جبهم على الارض بسرعه وقام جه ثالث واحد و كان واد ناشف كده و اسمر ده قلع التيشرت بتاعه و طلع زبره يعتبر ده اكبرهم كزبر قلبنى على ضهرى و رفع رجلى على كتفه دخله و اشتغل ينيك فيا انا خرمى ساب منى و معرفش اتحكم فيه و بدء طيزى تطلع اصوات و مع كل دخول الزبر تطلع ظرطه و اللى بينيكنى يبص على اصحابه و بيضحك و هما شغالين ضحك بيقولهم الشرموطة خرمها ساب منها شوية وسامع حد من بره بيقولو اتاخرتو ليه و احنا مستنينكم من بدرى ليه واقف كده الواد بيضحك و بيقولهم اصل بينيكو واحد جوه ببص على الباب لاقيت خمس على الباب من باقى اصحابهم و واقفين بيضحكو و بيقولو من غيرنا جبتوه منين ده و اللى بينيكنى بيحكى معاهم هو بينيكنى ورجلى على كتفه الخمسه دخلو و بيقولو ده ولا الشرموطة و 2 من الخمسه دول ناكونى وبدلو عليا ساعتها .
بعد النيكة دى طبعا ب حوالى شهر
كنت خلاص اخدت وضع فى الحر انى لما بنام بقلع من تحت و لما بستحمى بيكون الباب مفتوح امى كانت بتعديها علشان كنا احنا الاتنين عايشين مع بعض طبعا مكنتش تعرف حوار انى بتناك لكن قبل لما حد بيجى طبعا كانت امى بتزعقلى وتدينى كلمتين وتقولى انت شحط خلاص ازاى تقعد كده بس وكنت بلبس حاجة طبعا .
فى الصبح صحتنى قالتلى قوم البس حاجة جدتك جاية كمان شوية هتبات معانا يومين وانا رايحة السوق واختك سناء هتجيب حاجات هنا و تحصلنى هى على السوق
مشيت امى ونص ساعة كانت سناء جت وكان معاها مفتاح فتحت وجاتلى وانا كنت نايم ملبستش حاجة وكنت نايم على بطنى وانا سامع صوت خطوات رجليها بس انا اليوم ده كنت هايج فشخ وكنت نفسى اتشرمط على اى حد اى كان مين هو بس كنت على اخرى وبما ان سناء كانت قريبة منى ولينا هزار مع بعض عملت نفسى نايم لمحتها على باب اوضتى قامت شهقة وضحكت وقالت ايه يا واد نايم كده بلبوص ازاى قوم يا مفضوح راح الباب خبط قالت قوم يا واد جدتك جت خرجت قفلت الباب بتاع الاوضة .
جدتى عواطف _ 79 او 80 سنة طبعا السن كان بالنسبالها رقم ممكن اه يظهر على شكلها بس كانت صحتها ست عافية كانت متوسطة الحجم و الطول كانت سمرة كانت عكس امى جدتى كانت ست
مش هادية مش سهلة و ذكية فشخ فى طبعها كان فى شوية اباحة فى اسلوبها كانت فى اسلوبها فى الهزار مع الستات قريبانا او معارفها كانت بتهزر معاهم تضربهم على طيزهم وترزعهم بعبوص و بشكل خاص اللى تكون طيزها كبيرة كان مجرد هزار .
انا قومت لبست شورت و قومت غسلت وشى وسناء حضرتلنا فطار انا وجدتى ونزلت راحت لامى على السوق فطرنا انا وجدتى راحت قالتلى قوم شغل التليفزيون شغلت التليفزيون وقاعدنا على الكنبة جمب بعض وبتقولى اهو حاجة تسالى عارفة امك بتتاخر فى السوق بنتى وانا عارفها نمت على ضهرى و حطيت راسى على رجليها وكانت ايدها على راسى والشيطان اشتغل لعب فى دماغى والهيجان اشتغل و وبفتكر جدتى لما بتضرب الستات على طيزهم وتغرفهم بعابيص وكنت بفرك بتقولى مالك قولتلها الشورت ضيق بصت قالت اه ضايق ولابسه ليه طيب ياخول طالما ضيق كنت نفسى جدتى تلمس طيزى كنت مقلق
و شوية و امى و سناء جم عملو الاكل واتغدينا و بعد الغدا جدتى نامت فى اوضة امى وانا روحت انا فى اوضتى و كنت نايم من غير شورت بس متغطى علشان امى متزعقش وشوية الباب اتفتح وسناء دخلت و كانت لابسة عباية بيتى ربع كم كده انا بهزر معاها و بقولها مش تخبطى قالتى هخبط ليه ما شوفت كل حاجة فى الصبح لما جيت و بتضحك قالتلى ادخلى شوية هنام جمبك علشان اصحى اروح بيتى دخلت على الحيطة و نامت جمبى قالت متغطى ازاى فى الحر ده قولتلها مينفعش انام مكشوف قالت ليه بصت وضحكت وقالت اوعى تكون مش لابس انا ضحكت و سكت ضحكت جامد وقالت ينيلك و شوية وراحت فى النوم كانت نايمة وايدها جمبها انا ادتها ضهرى و قربت طيزى من ايدها و كانت طيزى لامسة ايدها بس كنت متغطى بالملاية وهى طبعا رايحة فى النوم وكان نومها تقيل فشخ كنت بترعش من هيجانى فضلت اهز فيها اشوفها نايمة ولالا كانت قتيلة فى نومها و شوية اتقلبت نامت على جمبها وشها بقى فى وشى انا نومت وضهرى ليها ومسكت ايدها ولا كانت حاسك بحاجة روحت حطيت ايدها على طيزى وبحرك ايدها الهيجان ركبنى بقى ورفعت الملاية و حطيت ايدها على طيزى مباشر و بدعك ايدها فى طيزى كانت ايدها ناعمة فشخ لاقيت نفسى بهيج اكتر روحت غطيت نفسى ونمت وكنت نفسى انها تكون صاحية وتريحلى طيزى .
بليل بقى سناء مشيت وجه وقت النوم امى قالت لجدتى تنام عندها جدتى رفضت وقالت لا مش عاوزه اقلقك و السرير صغير و قالت هتنام عندى زى ما هى متعودة انا جوه نفسى فرحت امى جاتلى و جدتى كانت فى الحمام راحت امى نبهت عليا حوار البس حاجة انا المره دى قولتلها الدنيا حر وانا ببقى حران و احنا وبنتكلم جدتى جت وسمعت كل حاجة قالتلى بتنام بلبوص من تحت يا خول وبقيت شحط و بتهزر و بتقولى ده انا اخاف انام جمبك تعملى حاجة فيا و بتضحك هى و امى بصت لامى و قالت سبيه براحتو مالك بيه امى لسه هتتكلم جدتى سكتتها و قالتلها الدنيا حر خليه على راحته هتكسف منه يعنى مشيت امى و راحت اوضتها تنام و جدتى قالتى انا بحب انام من بره علشان بقوم كتير قولتلها ماشى نمت من جوه وهى نامت من بره وهى كانت لابسة عباية خفيفة بكم و مشمره الاكمام اتغطيت قالتلى ما اهو هتنام بهدومك ضحكت و قولتلها لا هقلع تحت الملايه و بقلع تحت الملايه و هى بتضحك قلعت هى اول ما شافت البنطلون ضحكت فشخ اخدته من ايدى و بصت فيها قالت انت قلعت بلبوص بجد ده الشورت اهو و شغالة تضحك قالت يا واد خلاص المفروض تكون اتجوزت لسه بتحب تنام كده انت طول عمرك كده قولتلها ازاى قالتلى امك كانت بتضربك كنت بتحب تقعد على كده من تحت ده مفيش ست فى العيلة مشفتش طيزك انت و صغير كنت عيل متختخ كده و بتضحك قولتلها بس خسيت دلوقتى ضحكت و قالت خسيت ايه ده انت بقيت انيل ده انت اهو اكبر مقاس شورت مش مكفيك قولتلها لا خسيت فضلنا نحكى فى حوار تانى و سكتنا شوية فكرت اعمل زى ما عملت مع سناء بس جدتى صاحية بس كنت مولع اوى من الموقف نمت على جمبى و اتغطيت كويس و خليت ضهرى لجدتى كانت هى نايمة على ضهرها بس صاحية و ايدها جمبها انا فضلت اتحرك لحد ما حسيت طيزى لمست ايدها و هيجان نيك غمضت عينى فضلت اتحرك لحد ما طيزى بقت على كف ايدها سمعتها بتضحك و بتحرك ايدها من تحت طيزى و بتقولى كل ده و خسيت و هى لسه بتحركها سحبت ايدها من تحت طيزى و بعدت ايدها وانا لسه على وضعى وطيزى من ناحيتها قولتلها انتى شايفها كبيرة بجد هى بس مش ظاهر حجمها الطبيعى قالتلى احنا هنسهر طول الليل نتكلم على طيزك ولا ايه عاوزين ننام انا سكت شوية ومش جايلى نوم من الهيجان لحد بعد ساعة لاقيتها قامت راحت الحمام و رجعت ونامت على جمبها بس وشها ناحيتى و بتقولى واد يا مودى انت نمت قولتلها لا و قالتلى انت هتفضل مديلى ضهرك كده كتير نمت على ضهرى و كنت خلاص طيزى وكلانى قولتلها بس بجد يا جدتى عايز اسالك هى كبيرة بجد قالتلى هى ايه ده روحت انا ضحكت ليها لاقيتها ضحكت و قالت اه هو انت لسه فاكر انت ايه حكايتك هى شغلاك اوى كده ليه و بتضحك وانا ضحكت معاها و رجعت نمت وخليت ضهرى ليها حسيتها قامت من السرير و سامع صوت باب الاوضة بيتقفل بالترباس اول ما جت و نامت على نفس الوضع و وشها ناحيتى و طيزى ناحيتها غمضت عينى حسيت بتلمس طيزى و حاسسها من لمستها انها بتشوف حجمها قد ايه و قالت كل دى يا واد بحاول استفزها بقولها لا يا جدتها هى الملاية مكبرة حجمها قالت وانت ورتنى يعنى من غير ملاية قولتلها اوريهالك وبعدين تقولى لامى صح لاقيت كلامها تغير و بدأت تقبح وقالت يا احا هقول لامك الكلام ده يعنى يا خول حسيت بهيجان اكتر مديت ايدى وبعرى طيزى وبرفع الملاية لاقيتها بتساعدنى وبترفعها معايا ورفعتها خالص وبتضحك اوى وبتطبطب عليها بضربات خفيفة وقالت احا قال صغيرة قال وبتفعص فيها وشغالة تضحك مدت ايدها عند منطقة خرم طيزى و بعبصت بعبوصين ورا بعض بس صباعها ملمسش خرم طيزى من بره شالت ايدها و نامت على ضهرها و شغالة ضحك انا كنت هايج فشخ مديت ايدى و مسكت فردة من طيزى وفتحتها ب ايدى هى بصت وقالت ايه تانى بس انت عاوز فيها ولا ايه يا واد و بتضحك وكنت لسه فاتح طيزى ليها راحت اتقلبت نامت ناحيتى تانى و بتقولى ورينى كده ده انت شكل حكايتك حكاية و مشت صباعها على خرم طيزى حسيت بكهربا و بتحرك صباعها من بره و بتمشى فيها زى كانها بتهرش خرم طيزى بس هى ساعتها كانت عاوزة تتاكد من حجم خرم طيزى و تشوفها واسعه قد ايه لاقيتها قربت من جمب ودنى وبتقولى ايه ده ايه ده يا واسع و هى شغالة تحرك صباعها سامعها بتتف وقربت من ودنى تانى و مسحت تفتها على خرم طيزى و فضلت بصبعها الوسطانى بتضغط على خرم طيزى بحركات دائرية كده و انا بوحوح منها وهى بتضحك و خرم طيزى مستحملش الضغط عليه من صباعها لاقيته ساب منى و صباعها اتزحلق وغاص جوه خرم طيزى وهى لسه هى نفس الحركات الدائرية دى جوه خرم طيزى وشغالة تقور بصبعها و خرمى ساب اكتر هى اول ما حست بكده رشقت صباع تانى فى طيزى وانا بتحرك و هايج نمت على بطنى وصوابعها لسه جوايا مطلعتهمش هى بس اتحركت و قعدت و قالت كده الوضع احسن علشان تبقى تحت منى يا خول طلعت صوابعها وفضلت تتف جوه خرم طيزى و كل ما خرم طيزى يقفل تدخل صباع و تطلعها و تتف جوه خرمى راحت راشقة 4 صوابع و بتنيكنى بيهم طلعتهم وفتحت طيزى ب ايدها الاتنين و بتبص فى خرمى بعبصتنى كام بعبوص و ضربتنى عليها و قامت وهى وبتضحك غسلت ايدها و جت روحت اتشفطت ورجعتلها مبطلتش تقفيش فى طيزى لحد ما نمنا
أضف رد جديد